55 شهيداً و162جريحاً وإصابة 6 جنود صهاينة والمقاومة تقصف ما
صفحة 1 من اصل 1
55 شهيداً و162جريحاً وإصابة 6 جنود صهاينة والمقاومة تقصف ما
55 شهيداً و162جريحاً وإصابة 6 جنود صهاينة والمقاومة تقصف ما بعد عسقلان
ارتفعت حصيلة المجازر الصهيونية المفتوحة، والتي تُرتكب في شمال قطاع غزة، منذ فجر اليوم السبت، إلى أكثر من 55 شهيداً، بينهم أحد عشر طفلاً على الأقل، وإصابة نحو 162 آخرين بجروح مختلفة.
واستشهد ثلاثة من الشرطة الفلسطينية بخانيونس كما استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب ثلاثة عشرة آخرون جراء قصف الطيران الحربي الصهيوني منزلاً سكنياً شرق مدينة غزة.
وأكدت مصادر طبية وأمنية أن طائرات العدو الصهيوني من نوع "اباتشي" قصفت بصاروخين منزل المواطن مدحت عطا الله في شارع النفق بغزة، مما أدى إلى استشهاد ثلاثة مواطنين من أصحاب المنزل وإصابة 13 آخرين، فضلاً عن تدمير المنزل المكون من ثلاث طوابق بشكل كامل.
فيما أكد د معاوية حسنين، مدير الإسعاف و الطوارئ، استشهاد أربعة مواطنين قد وصلوا إلى مستشفى كمال عدوان، نتيجة الغارات التي استهدفت موقعًا بجانب مسجد العودة في مخيم جباليا، مشيراً إلى أن بين الشهداء أحد الأطفال.
وقبل ذلك بقليل، ارتقى مساء اليوم السبت ستة شهداء، اثنان منهم من مجاهدي "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، وأصيب سبعة آخرون جراء القصف الصهيوني على جباليا شمال قطاع غزة.
كما تم التعرف على هوية الشهيدين الطفلين اللذين كانا مجهولي الهوية وهما عبد الرؤوف عبد الكريم عودة (16 عاماً) ونائل زهير ابو عون (17 عاماً).
وأكدت المصادر الطبية ارتفاع عدد الشهداء إلى 55 بينهم أفراد من عائلات واحدة، حيث يوجد من بين الشهداء طفلان شقيقيان وأب وطفلُه، وطفلة وشقيقتها، والجرحى إلى 162، خلال العدوان الصهيوني المفتوح منذ فجر السبت في جباليا، مما يرفع إجمالي الشهداء منذ فجر الأربعاء إلى 87 شهيداً، ونحو 300 جريح.
وعلى جانب آخر، دعا خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الشعب الفلسطيني إلى التحلي بالمقاومة والصمود في مواجهة العدوان الإسرائيلي على القطاع.
واتهم مشعل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس "بتوفير غطاء" للهجوم الإسرائيلي على غزة. فقال: إن محمود عباس "يوفر غطاءً لهولوكوست على أرض غزة".
وكان مشعل أدان الغارات الإسرائيلية على غزة، معتبرًا كونها "هولوكوست حقيقيا" ضد الفلسطينيين، واتهم إسرائيل باستخدام "الهولوكوست غطاءً وحصانة لها لتفعل ما تشاء".
وأعلنت مصادر أمنية وطبية فلسطينية اليوم السبت، استشهاد فلسطينين في قصف إسرائيلي قرب مسجد الزهراء في جباليا شمال قطاع غزة .
كما أعلنت مصادر أمنية إسرائيلية اليوم السبت إصابة 6 إسرائيليين بجروح جراء قصف المقاومة الفلسطينية لمستعمرة "سيدريوت"، فيما اعترفت مصادر إعلامية إسرائيلية بسقوط عدد من صواريخ المقاومة الفلسطينية على مغتصبة "سيلفر" المحاذية لـ "أسدود" داخل الأراضي المحتلة منذ عام 1948، وذلك لأول مرة بعد استهداف المقاومة مستوطنة "سديروت" ومدينة عسقلان المحتلة، وبذلك تكون أبعد نقطة تصل إليها المقاومة حتى الآن.
وفي ساعات الصباح، قُتِل جنديان صهيونيان وأصيب سبعة آخرون على الأقل، خلال تصدي كتائب القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" للقوات الإسرائيلية الخاصة المتسللة في بلدة جباليا وحي التفاح.
وأعلنت كتائب القسام، في بلاغ عسكري، مسؤوليتها عن خوض اشتباكات عنيفة على عدة محاور وتفجير عبوة ناسفة مضادة للأفراد وإمطار القوات الخاصة بعشرات قذائف الهاون وقذائف الـ "آر.بي.جي" وصواريخ القسام.
وفي السياق ذاته؛ قالت الإذاعة العبرية: إن ثلاثة مستوطنين أصيبوا بجروح وأصيب اثنان بالهلع، جراء سقوط قذائف صاروخية فلسطينية محلية الصنع، على مدينة عسقلان المحتلة.
وتبنت كتائب القسام ضمن عمليتها "الحساب المفتوح" قصف مستوطنة "سديروت"، برشقات من صواريخ القسام، رغم التحليق المكثف لطائرات الاحتلال.
إلى ذلك، تبنت عدة فصائل مقاومة، قصف مستوطنة سديروت ومواقع عسكرية محيطة لقطاع غزة، بقذائف صاروخية محلية الصنع.
ارتفعت حصيلة المجازر الصهيونية المفتوحة، والتي تُرتكب في شمال قطاع غزة، منذ فجر اليوم السبت، إلى أكثر من 55 شهيداً، بينهم أحد عشر طفلاً على الأقل، وإصابة نحو 162 آخرين بجروح مختلفة.
واستشهد ثلاثة من الشرطة الفلسطينية بخانيونس كما استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب ثلاثة عشرة آخرون جراء قصف الطيران الحربي الصهيوني منزلاً سكنياً شرق مدينة غزة.
وأكدت مصادر طبية وأمنية أن طائرات العدو الصهيوني من نوع "اباتشي" قصفت بصاروخين منزل المواطن مدحت عطا الله في شارع النفق بغزة، مما أدى إلى استشهاد ثلاثة مواطنين من أصحاب المنزل وإصابة 13 آخرين، فضلاً عن تدمير المنزل المكون من ثلاث طوابق بشكل كامل.
فيما أكد د معاوية حسنين، مدير الإسعاف و الطوارئ، استشهاد أربعة مواطنين قد وصلوا إلى مستشفى كمال عدوان، نتيجة الغارات التي استهدفت موقعًا بجانب مسجد العودة في مخيم جباليا، مشيراً إلى أن بين الشهداء أحد الأطفال.
وقبل ذلك بقليل، ارتقى مساء اليوم السبت ستة شهداء، اثنان منهم من مجاهدي "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، وأصيب سبعة آخرون جراء القصف الصهيوني على جباليا شمال قطاع غزة.
كما تم التعرف على هوية الشهيدين الطفلين اللذين كانا مجهولي الهوية وهما عبد الرؤوف عبد الكريم عودة (16 عاماً) ونائل زهير ابو عون (17 عاماً).
وأكدت المصادر الطبية ارتفاع عدد الشهداء إلى 55 بينهم أفراد من عائلات واحدة، حيث يوجد من بين الشهداء طفلان شقيقيان وأب وطفلُه، وطفلة وشقيقتها، والجرحى إلى 162، خلال العدوان الصهيوني المفتوح منذ فجر السبت في جباليا، مما يرفع إجمالي الشهداء منذ فجر الأربعاء إلى 87 شهيداً، ونحو 300 جريح.
وعلى جانب آخر، دعا خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الشعب الفلسطيني إلى التحلي بالمقاومة والصمود في مواجهة العدوان الإسرائيلي على القطاع.
واتهم مشعل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس "بتوفير غطاء" للهجوم الإسرائيلي على غزة. فقال: إن محمود عباس "يوفر غطاءً لهولوكوست على أرض غزة".
وكان مشعل أدان الغارات الإسرائيلية على غزة، معتبرًا كونها "هولوكوست حقيقيا" ضد الفلسطينيين، واتهم إسرائيل باستخدام "الهولوكوست غطاءً وحصانة لها لتفعل ما تشاء".
وأعلنت مصادر أمنية وطبية فلسطينية اليوم السبت، استشهاد فلسطينين في قصف إسرائيلي قرب مسجد الزهراء في جباليا شمال قطاع غزة .
كما أعلنت مصادر أمنية إسرائيلية اليوم السبت إصابة 6 إسرائيليين بجروح جراء قصف المقاومة الفلسطينية لمستعمرة "سيدريوت"، فيما اعترفت مصادر إعلامية إسرائيلية بسقوط عدد من صواريخ المقاومة الفلسطينية على مغتصبة "سيلفر" المحاذية لـ "أسدود" داخل الأراضي المحتلة منذ عام 1948، وذلك لأول مرة بعد استهداف المقاومة مستوطنة "سديروت" ومدينة عسقلان المحتلة، وبذلك تكون أبعد نقطة تصل إليها المقاومة حتى الآن.
وفي ساعات الصباح، قُتِل جنديان صهيونيان وأصيب سبعة آخرون على الأقل، خلال تصدي كتائب القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" للقوات الإسرائيلية الخاصة المتسللة في بلدة جباليا وحي التفاح.
وأعلنت كتائب القسام، في بلاغ عسكري، مسؤوليتها عن خوض اشتباكات عنيفة على عدة محاور وتفجير عبوة ناسفة مضادة للأفراد وإمطار القوات الخاصة بعشرات قذائف الهاون وقذائف الـ "آر.بي.جي" وصواريخ القسام.
وفي السياق ذاته؛ قالت الإذاعة العبرية: إن ثلاثة مستوطنين أصيبوا بجروح وأصيب اثنان بالهلع، جراء سقوط قذائف صاروخية فلسطينية محلية الصنع، على مدينة عسقلان المحتلة.
وتبنت كتائب القسام ضمن عمليتها "الحساب المفتوح" قصف مستوطنة "سديروت"، برشقات من صواريخ القسام، رغم التحليق المكثف لطائرات الاحتلال.
إلى ذلك، تبنت عدة فصائل مقاومة، قصف مستوطنة سديروت ومواقع عسكرية محيطة لقطاع غزة، بقذائف صاروخية محلية الصنع.
zizounette- مدير
- عدد الرسائل : 500
تاريخ التسجيل : 14/08/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى