البقاء على قيد الحياة بدون رأس ؟!!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
البقاء على قيد الحياة بدون رأس ؟!!
بحار أمريكي عاش 26 عاماً بثلاثة أرباع رأس
ـ طفل عاش 27 يوماً بدون مخ
ـ ضابط روسي ظل واقفاً بدون رأس حتى سلم خريطة عسكرية لخليفته
كيف يمكن للإنسان أن يبقى على قيد الحياة بعد قطع رأسه؟! هذا السؤال حاولت جريدة برافدا الروسية- في موقعها باللغة الإنجليزية على الإنترنت- الإجابة عليه من خلال تقرير أشارت فيه إلى أنه من الممكن أن يظل الإنسان حياً و هو مقطوع الرأس مضيفة بأن هذه الظاهرة تثير حيرة كثير من العلماء الأمريكيين. و استعانت الجريدة- في تقريرها- بقصص نسبتها إلى ما وصفته بالنشرات الطبية الأمريكية التي حاولت فك طلاسم لغز الحياة بدون رأس دون أن تنجح في التوصل إلى تفسير محدد لهذه الظاهرة,
و من بين القصص التي تضمنها التقرير قصة وقعت في نيويورك عام 1888. و تناولت القصة قصة بحار أمريكي تعرض لإصابة خطيرة حيث سقطت فوق رأسه قطع صخرية ضخمة أثناء عبوره بقاربه أسفل أحد الكباري, و هو ما أدى إلى فقدانه لربع رأسه تماماً , مما جعل الأطباء يتعاملون مع حياته على أنها انتهت, و لكنهم فوجئوا به يستيقظ من غيبوبته و يقول لهم" أخبروني.. ماذا حدث لي بالضبط؟!", بل و الأكثر من ذلك أنه قام من على سريره و أخذ معطفه محاولا الرحيل عن المستشفى!!
و تمضي القصة لتؤكد أن الأطباء منعوه من مغادرة المستشفى و احتجزوه بها لمدة شهرين كاملين خرج بعدها ليمارس حياته بصورة طبيعية لنحو ستة و عشرين عاماً عاشها بثلاثة أرباع رأس دون أن يشتكي بشيء سوى الصداع و الهستيريا من حين لآخر!! و من بين القصص التي أوردتها الجريدة الروسية قصة يرجع تاريخها إلى عام 1935, و تحكي عن طفل حديث الولادة دخل مستشفى" فينسنت" بنيويورك, و اكتشف الأطباء أنه بدون مخ!!
و العجيب حسب وصف الجريدة أن الطفل عاش بدون مخ لمدة 27 يوماً كاملة, و كانت حياته طبيعية حيث كان يرضع و ينام و يصرخ مثله مثل أي طفل رضيع.. و تشير القصة على أن الأطباء قاموا بالفعل بتشريح جثة الطفل الرضيع بعد وفاته و تأكدوا من انه كان يعيش بدون مخ طوال هذه الفترة!! و هناك قصة أخرى لشاب أمريكي يدعى" فينلي كيج" كان يبلغ من العمر 26 عاماً عندما سقط ضحية حادث أثناء عمله في مجال التعمير و الإنشاءات حيث اخترق رأسه سيخ معدني طوله 109 سنتيمتر و قطره 3 سنتيمتر محدثاً ثقباً كبيراً في مخه, و العجيب أن" كيج" ظل على قيد الحياة بعد تعرضه لهذا الحادث محتفظاً بقدرته على التحكم في حواسه الجسدية, و هو الأمر الذي أثار حيرة العلماء الأمريكيين المتابعين لحالته خاصة و أن النظريات الطبية تؤكد استحالة تحكمه في حواسه إن لم تكن تقطع باستحالة بقائه على قيد الحياة!!
و على طريقة الحرب الباردة, فقد انتقلت الجريدة من قصص الأمريكان إلى قصص الروس, حيث نشرت الجريدة قصة لضابط في الجيش السوفيتي أثناء الحرب العالمية الثانية, و تشير القصة على أن هذا الضابط تعرض لحادث انفجار لغم مما أدى إلى تهشيم رأسه كله باستثناء ذقنه و فكه الأسفل, و هو ما جعل جنود وحدته العسكرية يوقنون بأنه مات لا محالة, و لكنهم فوجئوا به واقفاً على قدميه منزوع الرأس, و الأكثر من ذلك أنهم فوجئوا به يفك أزرار جيب زيه العسكري و يخرج من جيبه خريطة تتعلق بتنفيذ عملية عسكرية عاجلة, و الأكثر أنه سلم الخريطة إلى الضابط المكلف بخلافته في رئاسة الوحدة العسكرية قبل أن ينهار جسده تماماً ليسقط ميتاً!!
و من روسيا إلى بريطانيا حيث تنقل الجريدة قصة نشرها الصحفي " إيجور كوفمان" و التي يحكي فيها عن قصة أرشيفية مدعمة بالوثائق تحت عنوان" الحياة بعد الموت", و يحكي فيها عن أن شاب بريطاني تعرض لانفجار أدى لفقدانه لرأسه تماماً, و لكنه ظل يسير و هو منزوع الرأس لمسافة امتدت لأكثر من مائتي متر قبل أن يعبر جسراً يمر فوق نهر صغير يقطع مدينة بيترجوف, و بعد عبور النهر سقط ميتاً, و تنقل البرافدا عن كوفمان تساؤله" إذا كانت هناك نظريات تؤكد إمكانية الحياة اللحظية بعد الموت, فبماذا يمكن أن نفسر كيفية تحكم شخص في حواسه رغم فقدانه لرأسه أو فقدانه لجزء من رأسه؟!"
. و تنتهي الجريدة إلى أن التفسير الوحيد- حتى الآن- هو ما انتهى إليه بعض العلماء من أن هناك جهازين للتحكم في الجسم البشري, الأول يشتمل على المخ و الجهاز العصبي و الذي يستخدم الإشارات العصبية لنقل المعلومات, أما الجهاز الثاني للتحكم فيقوم على استخدام مواد أو هرمونات بيولوجية خاصة لحمل المعلومات حول الجسم
ـ طفل عاش 27 يوماً بدون مخ
ـ ضابط روسي ظل واقفاً بدون رأس حتى سلم خريطة عسكرية لخليفته
كيف يمكن للإنسان أن يبقى على قيد الحياة بعد قطع رأسه؟! هذا السؤال حاولت جريدة برافدا الروسية- في موقعها باللغة الإنجليزية على الإنترنت- الإجابة عليه من خلال تقرير أشارت فيه إلى أنه من الممكن أن يظل الإنسان حياً و هو مقطوع الرأس مضيفة بأن هذه الظاهرة تثير حيرة كثير من العلماء الأمريكيين. و استعانت الجريدة- في تقريرها- بقصص نسبتها إلى ما وصفته بالنشرات الطبية الأمريكية التي حاولت فك طلاسم لغز الحياة بدون رأس دون أن تنجح في التوصل إلى تفسير محدد لهذه الظاهرة,
و من بين القصص التي تضمنها التقرير قصة وقعت في نيويورك عام 1888. و تناولت القصة قصة بحار أمريكي تعرض لإصابة خطيرة حيث سقطت فوق رأسه قطع صخرية ضخمة أثناء عبوره بقاربه أسفل أحد الكباري, و هو ما أدى إلى فقدانه لربع رأسه تماماً , مما جعل الأطباء يتعاملون مع حياته على أنها انتهت, و لكنهم فوجئوا به يستيقظ من غيبوبته و يقول لهم" أخبروني.. ماذا حدث لي بالضبط؟!", بل و الأكثر من ذلك أنه قام من على سريره و أخذ معطفه محاولا الرحيل عن المستشفى!!
و تمضي القصة لتؤكد أن الأطباء منعوه من مغادرة المستشفى و احتجزوه بها لمدة شهرين كاملين خرج بعدها ليمارس حياته بصورة طبيعية لنحو ستة و عشرين عاماً عاشها بثلاثة أرباع رأس دون أن يشتكي بشيء سوى الصداع و الهستيريا من حين لآخر!! و من بين القصص التي أوردتها الجريدة الروسية قصة يرجع تاريخها إلى عام 1935, و تحكي عن طفل حديث الولادة دخل مستشفى" فينسنت" بنيويورك, و اكتشف الأطباء أنه بدون مخ!!
و العجيب حسب وصف الجريدة أن الطفل عاش بدون مخ لمدة 27 يوماً كاملة, و كانت حياته طبيعية حيث كان يرضع و ينام و يصرخ مثله مثل أي طفل رضيع.. و تشير القصة على أن الأطباء قاموا بالفعل بتشريح جثة الطفل الرضيع بعد وفاته و تأكدوا من انه كان يعيش بدون مخ طوال هذه الفترة!! و هناك قصة أخرى لشاب أمريكي يدعى" فينلي كيج" كان يبلغ من العمر 26 عاماً عندما سقط ضحية حادث أثناء عمله في مجال التعمير و الإنشاءات حيث اخترق رأسه سيخ معدني طوله 109 سنتيمتر و قطره 3 سنتيمتر محدثاً ثقباً كبيراً في مخه, و العجيب أن" كيج" ظل على قيد الحياة بعد تعرضه لهذا الحادث محتفظاً بقدرته على التحكم في حواسه الجسدية, و هو الأمر الذي أثار حيرة العلماء الأمريكيين المتابعين لحالته خاصة و أن النظريات الطبية تؤكد استحالة تحكمه في حواسه إن لم تكن تقطع باستحالة بقائه على قيد الحياة!!
و على طريقة الحرب الباردة, فقد انتقلت الجريدة من قصص الأمريكان إلى قصص الروس, حيث نشرت الجريدة قصة لضابط في الجيش السوفيتي أثناء الحرب العالمية الثانية, و تشير القصة على أن هذا الضابط تعرض لحادث انفجار لغم مما أدى إلى تهشيم رأسه كله باستثناء ذقنه و فكه الأسفل, و هو ما جعل جنود وحدته العسكرية يوقنون بأنه مات لا محالة, و لكنهم فوجئوا به واقفاً على قدميه منزوع الرأس, و الأكثر من ذلك أنهم فوجئوا به يفك أزرار جيب زيه العسكري و يخرج من جيبه خريطة تتعلق بتنفيذ عملية عسكرية عاجلة, و الأكثر أنه سلم الخريطة إلى الضابط المكلف بخلافته في رئاسة الوحدة العسكرية قبل أن ينهار جسده تماماً ليسقط ميتاً!!
و من روسيا إلى بريطانيا حيث تنقل الجريدة قصة نشرها الصحفي " إيجور كوفمان" و التي يحكي فيها عن قصة أرشيفية مدعمة بالوثائق تحت عنوان" الحياة بعد الموت", و يحكي فيها عن أن شاب بريطاني تعرض لانفجار أدى لفقدانه لرأسه تماماً, و لكنه ظل يسير و هو منزوع الرأس لمسافة امتدت لأكثر من مائتي متر قبل أن يعبر جسراً يمر فوق نهر صغير يقطع مدينة بيترجوف, و بعد عبور النهر سقط ميتاً, و تنقل البرافدا عن كوفمان تساؤله" إذا كانت هناك نظريات تؤكد إمكانية الحياة اللحظية بعد الموت, فبماذا يمكن أن نفسر كيفية تحكم شخص في حواسه رغم فقدانه لرأسه أو فقدانه لجزء من رأسه؟!"
. و تنتهي الجريدة إلى أن التفسير الوحيد- حتى الآن- هو ما انتهى إليه بعض العلماء من أن هناك جهازين للتحكم في الجسم البشري, الأول يشتمل على المخ و الجهاز العصبي و الذي يستخدم الإشارات العصبية لنقل المعلومات, أما الجهاز الثاني للتحكم فيقوم على استخدام مواد أو هرمونات بيولوجية خاصة لحمل المعلومات حول الجسم
fatima zahra- عضو مميز
- عدد الرسائل : 142
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 09/08/2007
رد: البقاء على قيد الحياة بدون رأس ؟!!
très bon topic
pour moi,le secret ça serait une volonté titanesque,
d'après la majorité des histoires ,ces gens ont un but ,ils y croient ; et cherchent à le matérialiser surtout.
pour moi,le secret ça serait une volonté titanesque,
d'après la majorité des histoires ,ces gens ont un but ,ils y croient ; et cherchent à le matérialiser surtout.
zineb- مدير
- عدد الرسائل : 502
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 07/08/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى