SOYEZ OPTIMISTES
صفحة 1 من اصل 1
SOYEZ OPTIMISTES
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمد وآل محمد
ليس عيباً أن تفشل,, ولكن العيب أن تزعم أنك لم تفشل في حياتك !
حياة كل واحد منا جملة من الإخفاقات والنجاحات
وأجمل شيً إن يترك الواحد منا الحديث عن نفسه .ويدع الآخرين إن
يتحدثون عن انجازاته ونجاحاته.
حسناً..وعما هو يتحدث اذاً.عن إخفاقاته؟ ربما!
الفشل ليس عيبا ,فهو وقود الانتصارات..
"من خلال المنتدى " نقول للشباب والشابات من الجيل الجديد أنه
ليس هناك إنسان لم يذق طعم الفشل في حياته.. نريدأن نقول لهم
الجيل الذي سبقهم هو جيل إنساني يخطئ ويصيب..ينجح ويفشل..ثم
ينجح مع الإصرار
ف ش ل
ف
فرصه تمنحك إياها-المعرفة-لتسجيل اعترافاتك0
ش
شهادة
ل
ليس عيباً أن تفشل,, ولكن العيب أن تزعم أنك لم تفشل في حياتك !
نحاول قد الجهد أن نتعلم من أخطائنا والأستفادة من تجارب الأخرين،
ودروس حياتهم فكأنما نضيف أعمارهم الى أعمارنا وخبراتهم الى خبراتنا
ونستعين بعقولهم مع عقولنا على قيادة سفينة الحياة فى مياه النهر دون الاصطدام بالصخور،فلا نكرر خطأ وقعنا فيه مرتين ولا نخدع بمن سبق له خداعنا من قبل ونؤمن بالحكمة القديمة التى تقولإذا خدعنى أحد فليسامحه الله،اما إذا خدعنى مرة ثانية فليسامحنى أنا الله)
ومن هنا يجب علينا ألا نرجع إلى الوراء لتجنب الفشل فى مشروع أو موضوع ما وإنما يجب الأستفادة من هذا الفشل لأنه أحد أختبارات الحياة الأكثر حتمية..
وإذا تطلعنا الى العلماء فكثيراً ما يفشلون فى تجاربهم العلمية ثم ينجحون ليصبحوا علماء متفوقين يتحث عنهم العالم ،أيضاً إذا راقبنا الأطفال وهم يتعلمون المشى سنجد أن الطفل الذى يحبو يتأثر بعد سقوطه على الأرض ثم سرعان ما ينهض ويحاول من جديد بدلاً من البقاء منبطحاً والاشفاق عليه.
ومن هنا يتضح لنا أنه يجب التمسك بهدفنا على أن يكون له قيمة تدوم وليس مجرد هدف عابر ،فيجب فى هذه الحالة أن نعيد ترتيب أوراقنا
وأولوياتنا ،ويجب أن نتمسك بهدفنا مادام يتفق مع مبادئنا ويحقق الخير لمن حولنا ، وعلينا أن لا نفقد حماسنا فهو الذى يشجعنا على استكمال
مسيرتنا نحو الفوز والنجاح مهما كانت التحديات والاحباطات التى تواجهنا ،وعلى أن يكون حماساً حقيقياً متصلاً ولن تحرز اى نجاح مادام ليس من قلوبنا ولم نبذل كل الجهد والوقت فى سبيل تحقيقة،ولن يكون النجاح حليفنا طالما أننا دخلنا فى دائرة الكسل والراحة فإنه لايسقط على
المحظوظين كما يتوهم البعض ولكن يلحق بالذين يستعدون له بالتفكير والتدريب وبذل الجهد.
فالفائزون بالحياة لايستسلمون للإخفاق أو الفشل أبداً لأنهم لو استسلموا لن يفوزون،ولكنيجب علينا أن نثابر ونحاول من جديد ولا نتهم
أنفسنا بالفشل أبداً.
فالنجاح له مذاق خاص ولا نهاية له.والفشل ليس مميتاً أبدا بل الشجاعة والمثابرة وتحديد الهدف أشياء ضرورية للاستمرار،فمهما كان اليوم يبدو سيئاً فهناك دائماً الغد والأمل وبداية جديدةc
وتحياتي للجميع...
اللهم صلّ على محمد وآل محمد
ليس عيباً أن تفشل,, ولكن العيب أن تزعم أنك لم تفشل في حياتك !
حياة كل واحد منا جملة من الإخفاقات والنجاحات
وأجمل شيً إن يترك الواحد منا الحديث عن نفسه .ويدع الآخرين إن
يتحدثون عن انجازاته ونجاحاته.
حسناً..وعما هو يتحدث اذاً.عن إخفاقاته؟ ربما!
الفشل ليس عيبا ,فهو وقود الانتصارات..
"من خلال المنتدى " نقول للشباب والشابات من الجيل الجديد أنه
ليس هناك إنسان لم يذق طعم الفشل في حياته.. نريدأن نقول لهم
الجيل الذي سبقهم هو جيل إنساني يخطئ ويصيب..ينجح ويفشل..ثم
ينجح مع الإصرار
ف ش ل
ف
فرصه تمنحك إياها-المعرفة-لتسجيل اعترافاتك0
ش
شهادة
ل
ليس عيباً أن تفشل,, ولكن العيب أن تزعم أنك لم تفشل في حياتك !
نحاول قد الجهد أن نتعلم من أخطائنا والأستفادة من تجارب الأخرين،
ودروس حياتهم فكأنما نضيف أعمارهم الى أعمارنا وخبراتهم الى خبراتنا
ونستعين بعقولهم مع عقولنا على قيادة سفينة الحياة فى مياه النهر دون الاصطدام بالصخور،فلا نكرر خطأ وقعنا فيه مرتين ولا نخدع بمن سبق له خداعنا من قبل ونؤمن بالحكمة القديمة التى تقولإذا خدعنى أحد فليسامحه الله،اما إذا خدعنى مرة ثانية فليسامحنى أنا الله)
ومن هنا يجب علينا ألا نرجع إلى الوراء لتجنب الفشل فى مشروع أو موضوع ما وإنما يجب الأستفادة من هذا الفشل لأنه أحد أختبارات الحياة الأكثر حتمية..
وإذا تطلعنا الى العلماء فكثيراً ما يفشلون فى تجاربهم العلمية ثم ينجحون ليصبحوا علماء متفوقين يتحث عنهم العالم ،أيضاً إذا راقبنا الأطفال وهم يتعلمون المشى سنجد أن الطفل الذى يحبو يتأثر بعد سقوطه على الأرض ثم سرعان ما ينهض ويحاول من جديد بدلاً من البقاء منبطحاً والاشفاق عليه.
ومن هنا يتضح لنا أنه يجب التمسك بهدفنا على أن يكون له قيمة تدوم وليس مجرد هدف عابر ،فيجب فى هذه الحالة أن نعيد ترتيب أوراقنا
وأولوياتنا ،ويجب أن نتمسك بهدفنا مادام يتفق مع مبادئنا ويحقق الخير لمن حولنا ، وعلينا أن لا نفقد حماسنا فهو الذى يشجعنا على استكمال
مسيرتنا نحو الفوز والنجاح مهما كانت التحديات والاحباطات التى تواجهنا ،وعلى أن يكون حماساً حقيقياً متصلاً ولن تحرز اى نجاح مادام ليس من قلوبنا ولم نبذل كل الجهد والوقت فى سبيل تحقيقة،ولن يكون النجاح حليفنا طالما أننا دخلنا فى دائرة الكسل والراحة فإنه لايسقط على
المحظوظين كما يتوهم البعض ولكن يلحق بالذين يستعدون له بالتفكير والتدريب وبذل الجهد.
فالفائزون بالحياة لايستسلمون للإخفاق أو الفشل أبداً لأنهم لو استسلموا لن يفوزون،ولكنيجب علينا أن نثابر ونحاول من جديد ولا نتهم
أنفسنا بالفشل أبداً.
فالنجاح له مذاق خاص ولا نهاية له.والفشل ليس مميتاً أبدا بل الشجاعة والمثابرة وتحديد الهدف أشياء ضرورية للاستمرار،فمهما كان اليوم يبدو سيئاً فهناك دائماً الغد والأمل وبداية جديدةc
وتحياتي للجميع...
KHADIJA ESPOIR- عدد الرسائل : 4
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 21/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى